close
logo

افتح حساب تداول مع واحد من أفضل شركات التداول العالمية

افتح حساب تداول مع سيكابا وتمتع بمزايا التداول مع واحدة من أقوى شركات التداول في العالم – حاصلة على ترخيص FSA للتداول في أسواق المال.

سجل الآن
close

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
ضع علامة للتحقق من أنك لست روبوتا
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

يمكن البدء في التداول بمبلغ 500$ مع هذا الوسيط.
تعلم التداول

العلاقة بين النفط والدولار: من يحدد اتجاه الآخر؟

النفط والدولار

تُعد العلاقة بين النفط والدولار من أكثر الروابط تعقيدًا وتأثيرًا في الاقتصاد العالمي. فارتفاع أحدهما غالبًا ما يعني انخفاض الآخر، والعكس صحيح. في علاقة عكسية شكّلت على مدى عقود خريطة أسعار الطاقة والتجارة الدولية.

يُسعَّر النفط عالميًا بالدولار الأمريكي منذ سبعينيات القرن الماضي. وهذا ما جعل قوة العملة الأمريكية عنصرًا حاسمًا في تحديد اتجاه أسعار النفط.
لكن العلاقة لا تسير دائمًا في خط واحد؛ فهناك فترات تاريخية شهد فيها الاقتصاد العالمي ارتفاعًا متزامنًا للنفط والدولار تحت تأثير الأزمات الجيوسياسية أو التضخم العالمي.

في هذا المقال، سنحلل التفاعل بين النفط والدولار عبر التاريخ. ونفهم من الذي يحدد الاتجاه فعليًا: السياسات النقدية الأمريكية أم حركة أسعار الطاقة العالمية؟

سيكابا 
4.7
stars
التراخيص

FSA, CIF

أقل مبلغ لإيداع

250$

فتح حساب
close

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
ضع علامة للتحقق من أنك لست روبوتا
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

سيكابا  تقييم شركة
أكسيا
4.5
stars
التراخيص

FSA, CIF

أقل مبلغ لإيداع

$500

فتح حساب
close

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
ضع علامة للتحقق من أنك لست روبوتا
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

أكسيا تقييم شركة
إيفست
4.0
stars
التراخيص

VFSC, FSCA

أقل مبلغ لإيداع

$250

نظرة عامة على العلاقة التاريخية بين النفط والدولار

خلفية تاريخية منذ اعتماد تسعير النفط بالدولار

بدأ ارتباط النفط بالدولار الأمريكي بعد اتفاق تاريخي بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية في سبعينيات القرن العشرين، نصّ على تسعير مبيعات النفط عالميًا بالدولار مقابل دعم أمني واقتصادي أمريكي للمملكة. ومنذ ذلك الوقت، أصبح الدولار هو العملة المرجعية لسوق الطاقة العالمية.

هذا الارتباط جعل الاقتصاد الأمريكي يتمتع بميزة فريدة، فكل دولة تحتاج إلى الدولار لشراء النفط، مما عزز الطلب العالمي على العملة الأمريكية، وجعلها أداة رئيسية في التجارة الدولية والاحتياطات النقدية.

متى بدأت العلاقة العكسية بين النفط والدولار؟

ظهرت العلاقة العكسية بوضوح منذ الثمانينيات.
فعندما ترتفع قيمة الدولار، يصبح النفط المسعّر به أكثر كلفة لحاملي العملات الأخرى، فيتراجع الطلب وينخفض السعر.
أما عندما يضعف الدولار، فيصبح شراء النفط أسهل للمستوردين، فترتفع الأسعار عالميًا.

تتكرر هذه الدورة عبر الزمن، لكنها ليست مطلقة؛
ففي بعض الفترات — مثل الحروب أو الأزمات — يمكن أن يرتفع النفط والدولار معًا نتيجة تدفق رؤوس الأموال إلى الأصول الآمنة.

لمعرفة كيف تؤثر السياسة النقدية الأمريكية على حركة العملات وأسعار الطاقة، يمكنك قراءة مقال السياسة النقدية الأمريكية.

لماذا يتحرك النفط والدولار عادة في اتجاهين متعاكسين؟

دور الدولار في تسعير النفط عالميًا

منذ عقود، يتم تسعير النفط بالدولار الأمريكي في جميع الأسواق العالمية.
لذلك، فإن أي تغير في قيمة الدولار ينعكس مباشرة على سعر برميل النفط.
فعندما يقوى الدولار، يحتاج المستوردون في الدول الأخرى إلى دفع المزيد من عملاتهم المحلية لشراء النفط،
مما يؤدي إلى انخفاض الطلب العالمي وتراجع الأسعار.

أما عندما يضعف الدولار، تنخفض تكلفة شراء النفط على الدول المستوردة،
فيزداد الطلب، ويؤدي ذلك غالبًا إلى ارتفاع الأسعار.
هذه العلاقة البسيطة في ظاهرها تخلق تأثيرًا اقتصاديًا واسعًا،
لأنها تربط بين قوة العملة الأمريكية وميزانيات الدول المستوردة للطاقة.

العلاقة بين السياسات النقدية وأسعار الطاقة

السياسات النقدية التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هي من أبرز العوامل المؤثرة في هذه العلاقة.
فعندما يرفع الفيدرالي أسعار الفائدة، يجذب الدولار المستثمرين العالميين،
فيقوى سعره وتتراجع أسعار السلع المقومة به، ومنها النفط.

أما في فترات السياسة التوسعية أو خفض الفائدة،
ينخفض الدولار وتزداد شهية المستثمرين للأصول الحقيقية مثل النفط والمعادن.
وهكذا، يتحول النفط أحيانًا إلى أداة تحوط ضد تراجع العملة الأمريكية أو التضخم.

يمكنك مراجعة مقال أسعار الطاقة والأسهم لفهم كيف ترتبط تحركات النفط بالدولار بأسواق الأسهم العالمية.

تأثير الدولار القوي على أسعار النفط

كيف يضر الدولار القوي بأسعار النفط؟

عندما ترتفع قيمة الدولار الأمريكي، يصبح شراء النفط أكثر تكلفة للمستوردين الذين يتعاملون بعملات أخرى.
هذا يؤدي إلى تراجع الطلب العالمي على النفط، وبالتالي انخفاض الأسعار.
كما أن ارتفاع الدولار يجعل السلع المقومة به — مثل الذهب والمعادن والطاقة — أقل جاذبية للمستثمرين،
فيتحول رأس المال إلى الأصول المالية المقومة بالدولار بدلاً من السلع.

القوة المفرطة للعملة الأمريكية تُقلل أيضًا من قدرة الدول الناشئة على استيراد الطاقة، خاصة تلك التي تعتمد على الدولار في تسوية فواتيرها النفطية، مما يضغط على اقتصاداتها ويزيد من تكاليف الوقود والنقل المحلي.

حالات تاريخية لانخفاض النفط بسبب ارتفاع الدولار

شهدت الأسواق العالمية في عام 2014 مثالًا واضحًا على هذه الظاهرة.
فمع صعود الدولار نتيجة رفع الفائدة الأمريكية،
تراجعت أسعار النفط بأكثر من 50٪ خلال ستة أشهر فقط.

كما تكررت العلاقة نفسها في عام 2022، عندما رفع الفيدرالي الفائدة لمواجهة التضخم،
فانخفضت أسعار النفط رغم استمرار التوترات الجيوسياسية.
وهذا يوضح أن قوة الدولار قد تفوق أحيانًا تأثير العرض والطلب في تحديد سعر النفط.

لمعرفة كيف يمكن للمستثمرين حماية أنفسهم من آثار تقلب الدولار، يمكنك مراجعة مقال التحوط المالي.

هل يمكن أن يتحرك النفط والدولار في الاتجاه نفسه؟

الحالات الاستثنائية (الأزمات الجيوسياسية)

على الرغم من أن العلاقة بين النفط والدولار عادةً ما تكون عكسية، فإن بعض الفترات شهدت ارتفاعهما معًا نتيجة أحداث استثنائية. يحدث ذلك غالبًا في الأزمات الجيوسياسية الكبرى، حين ترتفع أسعار النفط بسبب الخوف من تعطل الإمدادات، وفي الوقت نفسه يتجه المستثمرون إلى الملاذ الآمن وهو الدولار الأمريكي.

على سبيل المثال، خلال حرب الخليج الأولى عام 1990، قفزت أسعار النفط بنسبة 80٪ في أسابيع قليلة، بينما ارتفع الدولار نتيجة تدفق رؤوس الأموال إلى الولايات المتحدة كملاذ آمن.

ارتباطهما بالنمو الاقتصادي العالمي

في فترات النمو الاقتصادي القوي، يمكن أن يتحرك النفط والدولار في الاتجاه نفسه أيضًا.
فالنمو العالمي يؤدي إلى زيادة الطلب على الطاقة،
وفي الوقت نفسه يدعم الدولار عبر زيادة الاستثمارات الأمريكية.
لكن هذه الحالات نادرة وغالبًا ما تكون مؤقتة، لأن استمرار ارتفاع الدولار على المدى الطويل يبدأ في الضغط على أسعار النفط من جديد.

إجمالًا، يمكن القول إن العلاقة بين النفط والدولار ليست جامدة،
بل تتأثر بدورات الاقتصاد العالمي، والسياسات النقدية، والأحداث الجيوسياسية الكبرى.

يمكنك الاطلاع على تحليل مشابه في مقال السياسة النقدية الأمريكية لفهم كيف تتأثر الأسواق العالمية بقرارات الفائدة.

انعكاس العلاقة على الاقتصادات الناشئة والمستوردة للنفط

المكاسب والخسائر في البلدان المصدّرة

بالنسبة للدول المصدّرة للنفط مثل السعودية وروسيا ونيجيريا، يؤدي ضعف الدولار عادةً إلى ارتفاع أسعار النفط،
مما يعزز الإيرادات الحكومية ويدعم الميزانيات العامة.
لكن عندما يقوى الدولار، تتراجع الأسعار،
وتنخفض العائدات، ما يفرض ضغوطًا على الإنفاق العام وأسعار الصرف المحلية.

تتأثر هذه الدول أيضًا بسعر الصرف المباشر، فإيراداتها النفطية تُسعّر بالدولار لكنها تُنفق بالعملة المحلية، مما يجعل التقلب في سعر الدولار عاملًا رئيسيًا في استقرار الاقتصاد الكلي.

تأثير العلاقة على معدلات التضخم وأسعار السلع

أما في الاقتصادات المستوردة للنفط مثل الهند ومصر وتركيا، فإن ارتفاع الدولار يؤدي إلى زيادة تكلفة استيراد الطاقة، وبالتالي ارتفاع تكاليف النقل والإنتاج الغذائي والصناعي.
هذه الزيادة تنتقل بسرعة إلى المستهلك،
فتؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض القوة الشرائية.

وعندما يضعف الدولار وتنخفض أسعار النفط،
تستفيد هذه الدول من تراجع تكاليف الاستيراد وتحسن ميزان المدفوعات. لكنها تظل عرضة لتقلبات السوق، لأن أي تغير مفاجئ في سعر الصرف أو النفط يمكن أن يعيد التضخم إلى الارتفاع بسرعة.

لمعرفة كيف تدير الدول أو المستثمرون هذه المخاطر، راجع مقال التحوط المالي الذي يشرح أساليب الحماية من تقلبات العملات وأسعار السلع.

كيف يستفيد المستثمرون من تقلب العلاقة بين النفط والدولار؟

استراتيجيات التحوط وتنويع الأصول

يمكن للمستثمرين الاستفادة من العلاقة العكسية بين النفط والدولار من خلال تنويع المحافظ الاستثمارية. فعندما يكون الدولار في اتجاه صاعد، تميل أسعار النفط إلى الانخفاض. وهنا يمكن تعزيز المراكز في الأصول المقومة بالدولار مثل السندات الأمريكية. أما في فترات ضعف الدولار، فيُفضَّل الاستثمار في السلع والطاقة والمعادن، لأنها عادةً ترتفع لتعويض فقدان القوة الشرائية للعملة.

كما يمكن استخدام أدوات التحوط المالي مثل العقود الآجلة أو صناديق المؤشرات (ETFs) لتحييد المخاطر الناتجة عن تحركات العملة أو أسعار النفط. هذه الاستراتيجية تُستخدم بكثرة من قبل الشركات النفطية والبنوك لحماية أرباحها من التقلبات الحادة.

مؤشرات فنية واقتصادية لمتابعة الاتجاه

يُفضَّل للمستثمرين مراقبة مؤشرات رئيسية لتوقع العلاقة بين النفط والدولار، منها:

  • مؤشر الدولار الأمريكي (DXY): لقياس قوة العملة مقابل سلة من العملات.
  • مخزونات النفط الأمريكية: ارتفاعها عادةً يشير إلى ضغط هبوطي على الأسعار.
  • قرارات الفيدرالي الأمريكي: رفع الفائدة يدعم الدولار ويضغط على النفط.
  • البيانات الجيوسياسية: أي اضطراب في الإمدادات قد يدفع كليهما للارتفاع مؤقتًا.

فهم هذه المؤشرات يساعد المستثمر على تحديد نقاط الدخول والخروج المثلى واتخاذ قرارات أكثر دقة في سوق شديد الحساسية مثل سوق الطاقة.

لمزيد من التعمق في بناء استراتيجيات تداول ذكية، يمكنك قراءة مقال استراتيجيات التداول 2025 الذي يستعرض طرق تحليل الأسواق والتعامل مع تقلباتها.

الخلاصة والتوصيات

تُظهر العلاقة بين النفط والدولار مدى الترابط بين أسواق الطاقة والسياسة النقدية العالمية. فعندما يقوى الدولار، تتراجع أسعار النفط، وحين يضعف، تميل الأسعار إلى الارتفاع .
لكن هذه القاعدة ليست مطلقة، إذ تتغير أحيانًا بفعل الأزمات أو النمو الاقتصادي العالمي.

بالنسبة للمستثمرين، فهم هذه العلاقة يمثل أداة قوية لاتخاذ قرارات استراتيجية.
أما بالنسبة للدول، فيُعدّ التوازن بين استقرار العملة وأسعار الطاقة ضرورة لتحقيق نمو اقتصادي مستدام.

في النهاية، يمكن القول إن العلاقة بين النفط والدولار ليست معركة بين طرفين، بل تفاعل ديناميكي يحدد اتجاه الأسواق العالمية ومصير الاقتصادات الناشئة والمطورة على حد سواء.

يمكنك قراءة المزيد في مقالات مثل أسعار الطاقة والأسهم والسياسة النقدية الأمريكية لفهم أعمق لحركة الأسواق.

سيكابا 
4.7
stars
التراخيص

FSA, CIF

أقل مبلغ لإيداع

250$

فتح حساب
close

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
ضع علامة للتحقق من أنك لست روبوتا
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

سيكابا  تقييم شركة
أكسيا
4.5
stars
التراخيص

FSA, CIF

أقل مبلغ لإيداع

$500

فتح حساب
close

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
ضع علامة للتحقق من أنك لست روبوتا
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

أكسيا تقييم شركة
إيفست
4.0
stars
التراخيص

VFSC, FSCA

أقل مبلغ لإيداع

$250

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما طبيعة العلاقة بين النفط والدولار؟

العلاقة غالبًا عكسية؛ عندما يقوى الدولار تنخفض أسعار النفط، وعندما يضعف ترتفع الأسعار.

لماذا يؤثر ارتفاع الدولار على أسعار النفط؟

لأن النفط يُسعّر بالدولار عالميًا، فارتفاع قيمته يجعل شراءه أكثر كلفة للدول الأخرى.

هل يمكن أن يرتفع النفط والدولار معًا؟

نعم، في حالات الأزمات الجيوسياسية أو فترات النمو القوي، يمكن أن يتحركا في الاتجاه نفسه مؤقتًا.

كيف يستفيد المستثمرون من تقلب العلاقة بين النفط والدولار؟

من خلال التحوط وتنويع الأصول بين السلع المقومة بالدولار والأصول المالية لتقليل المخاطر.

ما المؤشرات التي يجب متابعتها لتوقع العلاقة؟

مؤشر الدولار (DXY)، قرارات الفيدرالي الأمريكي، ومخزونات النفط الأمريكية.